وقوع إشكال أدى الى تدافع وتضارب بين أفراد من آل الأسمر وأعضاء بلدية جزين، وذلك في محاولة من افراد العائلة لمنع عقد جلسة لبلدية جزين، وعلى رأس جدول أعمالها الاستمرار في تنفيذ معمل النفايات في منطقة عدّوس، واستلام مستوعبات النفايات.
وبحسب المعلومات فانّ عائلة الاسمر تعتبر المتضرر الاكبر من هذا المشروع، لا سيما انّ منازلهم تقع بمحاذاة المعمل، ما يعني ان ذلك سيشكل ضررا بيئيا وصحيا عليهم.
وبحسب معلومات “لبنان 24” فحتى الان لم تعقد الجلسة. وتشهد المنطقة على حضور كثيف لاستخبارات الجيش والقوى الامنية